طه أمين
– مواليد 1954 في قرية قلما موطئ قدم كل الفنانين ، والتي تم فيها تصوير فيلمي ( شيء من الخوف والزوجة الثانية ).
ومن المنطق أن يكون مولده (فريدًا) مثل كل أبناء وبنات خالاته لأنه كان في مكتب مدير المعهد أو بالاحري في دوار جدته الشريفة المحسنة هانم مأمون بك اسماعيل، وهو البيت العتيق الذي تبرعت به العائلة فيما بعد ليصبح أول معهد ازهري في قرية قلما.
– حاصل علي ليسانس آداب «عبري» جامعة عبن شمس 1979، وحصل أثناء الدراسة الجامعية علي دبلوم الموسيقى في القسم الحر بمعهد الموسيقى العربية «الملك فؤاد سابقًا».
– عضو نقابة الصحفيين المصرية وجمعية الصحفيين الكويتية واتحاد الصحفيين العرب، والاتحاد الدولي للصحفيين.
– عمل متفرغًا في عدة مؤسسات صحفية محلية وعربية ودولية لأكثر من ثلاثين عامًا، بدءًا من محرر تحت التمرين في مؤسسة دار الهلال المصرية 1982، تم مؤسسة دار الرأي الكويتية، وفي البحرين في جريدة الخليج وصدى الأسبوع، ثم مراسلًا لكافة مطبوعات الشركة السعودية للأبحاث والتسويق ومقرها لندن، وهكذا جريدة وتليفزيون دار الوطن الكويتية.
– مستشارًا إعلاميًا غير متفرغ لوزير الدفاع والداخلية الكويتي الشيخ علي صباح السالم الصباح.
– مستشارًا إعلاميًا للمنظمة الإسلامية للعلوم الطبية.
– صدر له ثلاثة مؤلفات فكرية وبحثية وأدبية:
- الحكاء عن (دار النخبة).
- هبكاه المكرمة.
- بنت الدولتلي. (دار النخبة).
– في الفترة الأخيرة استفاد من خبرته في مجالات اقتصاديات الصحة فأصبح مستشارًا وعضوًا في مجالس إدارة شركات طبية ومتخصصة في تحهيز المستشفيات، ثم رئيسًا تتفيذيًا لشركة -التكو ميد- الطبية الكويتية لمدة ثلاث سنوات.
– خلال مسيرته الصحفية أجري الكثير من الحوارات مع القيادات السياسية والفكرية والفنية بالمنطقة العربية، وعمل مراسلًا حربيًا في ثلاثة حروب بمنطقة الخليج العربي.
– لحَّن بعض الأعمال الموسيقية القليلة منها علي سبيل الذكر (أوبريت الكويت الوطني نعم نحبك ياكويت، ومسلسلات درامية خليجية، وأعمال وطنية عربية تشد العزم، وتنبذ الإرهاب).
– له العديد من المقالات الفكرية والفلسفية حول الجمال والموسيقى والفيزياء وعلوم الميتافيزيقيا.